Seven Seas


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Seven Seas
Seven Seas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Seven Seas

منتدى يهتم بأهتمامات الشباب والأسرة الشرقية

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» البحر يعاااالج الأكتئاب
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالسبت فبراير 15, 2014 2:45 am من طرف Dr mohamed Zeweil Magdy

» لمـــــــاذا
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالثلاثاء أبريل 02, 2013 12:09 pm من طرف alshimaa

» *على اسم مصر*
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالسبت مايو 21, 2011 11:17 pm من طرف عروسة البحر

» العصفور الذى ابكى الملايين !!!
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالسبت مايو 21, 2011 10:32 pm من طرف عروسة البحر

» احمد المسلمانى
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالخميس مايو 05, 2011 3:27 am من طرف nary

» قصة حب وكذبة العمر
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالأربعاء مارس 09, 2011 2:12 am من طرف nary

» English proverbs
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالإثنين مارس 07, 2011 2:53 am من طرف nary

» أسهل "100" جملة "إنجليزية" مترجمه بالعربيه !!
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالإثنين مارس 07, 2011 2:48 am من طرف nary

» كلمات انجليزيه خطيرة احذروهاااااااااااااااا
النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Emptyالإثنين مارس 07, 2011 2:33 am من طرف nary

التبادل الاعلاني

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

nary

nary
Admin

النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي:

يُعرّف جورج غورفيتش علمَ اجتماعِ المعرفةِ على أنه: دراسةُ الترابطات التي يمكن قيامُها بين الأنواع المختلفة للمعرفة من جهة، والأطُر الاجتماعية من جهة ثانية. فعلم اجتماع المعرفة يركز على الترابطات الوظيفية القائمة بين أنواع وأشكالِ المعرفة، بحدِّ ذاتها، ثم بينها وبين الأطُر الاجتماعية، مما يكشف عن أن عَصَب المعرفة يَكمنُ في وظائفها

أما علمُ اجتماع المعرفة التربوي فيُعرفه يونج M. Young على أنه: المبادئُ التي تقف خلفَ كيفيةِ توزيع المعرفةِ التربوية وتنظيمِها، وكيفيةِ انتقائِها وإعطائِها قيمتَها، ومعرفةِ ثقافة الحسّ العام، وكيف يمكن ربطُها بالمعرفة المقدَّمةِ في المدارس، واعتبارها المدخلَ الحقيقيَّ للتعليم
وبناء على ذلك يهتمُّ علمُ اجتماع التربيةِ المعرفي بالبحث في الثقافات الفرعيّةِ داخلَ المجتمع، وعمليةِ التنشئةِ الاجتماعية، وأثرُ ذلك على قِيَم الطفل واتجاهاتِه، ومستوى تحصيلِه الأكاديمي واللُغوي. ويَهتم أيضاً بالبحث في طبيعة العلاقة المتبادلة بين التعليم والتغيّر الاجتماعي، وتحليلِ المدرسةِ كمؤسسةٍ تربوية، معتمداً في ذلك على استخدام الأسلوبِ السوسيولوجي الدقيق Micro – Sociological Approach.


مصطلحاتُ النظريةِ المعرفية:

1. نُظُم المعرفة: ويُعنى بها أن المعرفة اجتماعية؛ لأن إنتاج المعرفة ليس عملاً فردياً، وإنما هو عمل جماعي.
2. توزيعُ المعرفة: تأخذ المعرفةُ أشكالاً هرميةً تبعاً لتدرجها في القيمة؛ لأن تميُّزَ بعض المعارف عن بعضها الآخر شرطٌ ضروريٌ لبعض الجماعات، وذلك لكي يكتسب المنتفعون منهم أهميةً وشرعيةً لمكانتهم الاجتماعية العالية.
3. الموضوعية والنسبية: إن المعيارَ الوحيدَ للمعرفة هو تحسينُ الأوضاع الإنسانية، فالمعرفةُ القائمةُ على السياقات الاجتماعية جاءت لحلِّ مشكلةِ الإنسان.
4. رأسُ المال الثقافي Cultural Capital: يعرِّفه بوردو على أنه: الدورُ الّذي تلعبه الثقافةُ المسيطرة أو السائدة في مجتمع ما، في إعادة إنتاجِ أو ترسيخ بُنيةِ التفاوت الطبقيّ السّائدِ في ذلك المجتمع.


ومن أشهرِ ممثلي النظريةِ المعرفية:

1. مايكل يونج M. Young:
الذي أَعلنَ مَولِدَ علمِ اجتماع المعرفة التربوية عامَ 1971، في كتابه: (علمُ اجتماعِ التربيةِ الجديد). وهو يَرى بأن علمَ اجتماع التربية التقليدي كلِّهِ باءَ بالفشل؛ لأن الباحثين أخَذوا المشكلات مأخَذَ التسليم على أنها مشكلاتُ التربية الجديرةِ بالدراسة، من غير أن يحاولوا فحصَ قيمةِ تلك المشكلات نفسِها، لتبيِّن أهميتَها بالنسبة للتربية. فالمدخلُ الحقيقي للإصلاح هو خلقُ المواقف المشكِلةِ، وأن تضَعَ المعرفةُ التربويةُ نفسَها موضع الشّك والتساؤل، فيتغيّر الجدلُ حولَ قضايا التربية، وتَتولّدُ نظرياتٌ خصبة، وبحوثٌ جديدةٌ في مجال البرامج الدراسية


2. برونر J. Bruner:

الذي تزعّمَ حركةَ العودةِ إلى الأساسيات Back – to Basic – Movement. إثرَ محاولاتِ إصلاح التعليم، بعدَ أزمة سبوتنيك عام 1957م. وكان كتابُهُ الشهير (العملية التربوية) The Process of Education. بمثابة إنجيل إصلاح المنهج في التعليم الابتدائي والثانوي.
ولبُّ نظرية برونر هو الدعوةُ إلى تجديدِ البُنية الأساسيةِ للتعليم، مع المحافظة على الحواجز بينَ كلِ مادة وأخرى. وهو يعتمدُ على مُسلّمةٍ مُؤَدّاها: أن كلَ الأنشطة العقلية في أي موقع من ميادين المعرفة هي واحدة، مهما تضخّمت المعرفةُ أو تقلَّصت

3. بيير بوردو:
إن المقولةَ الرئيسية التي بَنى عليها بوردو نظريتَه، هي أن الثقافة وسطٌ يتم به، ومن خلاله عملية إعادة إنتاج بُنية التفاوت الطبقي. ويستند بوردو في إثبات هذه المقولةِ وتحليلها إلى نظريتين، هما
• مفهومُ رأس المال الثقافي The Cultural Capital.
• مفهوم الخصائص النفسية The Habitus.

فالثقافة عند بوردو تَفرضُ مبادئ بناءِ الواقع الاجتماعي الجديد، كما أنها –كأنساق رمزية- هي بمثابة رأسِِ مالٍ قابل للتحول إلى رأسِ مالٍ اقتصادي أو اجتماعي أو أيّ شكل آخرَ من رؤوس الأموال المختلفة

4. ومن ممثلي النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي كلٌّ من:
فلود Floud، وهالسي Halsey، ومارتن Martin.

https://sevenseas.yoo7.com

2النظرية المعرفية في علم الاجتماع التربوي Empty النظريات المعرفية الثلاثاء مارس 03, 2009 8:24 pm

nary

nary
Admin


نظرية بيك في العلاج المعرفي :

اعتبر بيك أن الفرد المضطرب نفسيا لديه أخطاء في طريقة التفكير يؤدي به الى نتائج غير منطقية تظهر أخطاء التفكير على شكل تشويهات معرفية .

التشويهات المعرفية :

1- كل شي أو لاشي .
2- التعميم الزائد
3- التصفية العقلية :

اي قيام الشخص بالتقاء جانب سلمي من الموقف وجعله الموضع الوحيد لاهتمامه وبذلك يدرك الموقف بأكمله بطريقة سليمة .

4- التقليل من شأن الاحداث الايجابية .

أي ميل الشخص الى خفض الحوادث الايجابية التي يمر بها أو تحويلها الى حوداث سلبية .

5- الاستناج العشوائي .

هو القفز الى النتائج دون وجود بيانات واقعية في الموقف .

6- التضخيم والتقليل .

أي المبالغة في اعطاء الأهمية للاحداث الصغيرة والمبالغة في التقليل من أهمية الأحداث الهامة .

7-الاستدلال المعرفي .

هو أخذ الفرد الحالة الانفعالية كدليل على الواقع .

8- عبارات الوجوب .

أي عدم المرونة في المعايير المفروضة من قبل الفرد على نفسه والاخرين .

9 الشخصانية :

يري الفرد بأنه السبب في الأحداث الخارجية السلبية دون وجود مبرر لذلك وللشخصانية وجه أخر وهو الاعتقاد بأن جميع الناس ينظرون اليك .

نظرية أليس في العلاج المعرفي العقلي :

ان الانسان يتمتع بالقدرة على التفكير بشكل عقلي ومنطقي الا أنه في بعض الحالات يفكر بطريقة غير عقلية ومنطقية مما يؤدي الى شعوره بالنقص والانزعاج .

تسمي نظرية أليس A B C:

1- الرمز A يرمز الى المواقف والخبرات الحياتية التى يمر بها الانسان .
2- الرمز B يرمز الى نظام المعتقدات . أي الحديث مع الذات .
3- الرمز C يرمز الى النواتج الانفعالية أو السلوكية .

مثـــال : الاستيقاظ من النوم ------------> يتمني لكي ينام مرة ثانية ---------------> التذمر من الحياة .
ملاحظة : المواقف والخبرات الحياتية هي سبب في التواتج الانفعالية أو السلوكية .

أفكار أليس حول العلاقة بين نظام المعتقدات والاضطراب الانفعالية :

1- الانسان كائن عاقل عندما يفكر بطريقة عقلانية يكون منتجا وسعيدا .
2- قد يفكر الفرد بطريقة غير عقلانية مما يؤدي الى خفض الانتاجية والاضطراب الانفعالي .
3- التفكير غير المنطقي ينشأ لدي الفرد من خلال عمليات التنشئة الاجتماعية .
4- تستمر الحالة الانفعالية باستمرار التفكير الذي أنتجها .
5- الاضطراب الانفعالي ليس نتيجة مباشرة للاحداث التى يواجهها وانما هو نتيجة لما تثيره تلك الأحداث لدينا من أفكار .
6- ينبغي على الفرد أن يتحدي الأفكار غير منطقية ويستبدلها بأفكار منطقية .

https://sevenseas.yoo7.com

nary

nary
Admin



النظرية المعرفية الحديثة »الابيستيمولوجيا« او »Epistemology« علم جديد مثل الالكترونيات ولم يمض على تطبيقاتها العملية حسب اعتقادي سوى زهاء نصف قرن.

والابيستيمولوجيا لها علاقة وثيقة بعلم الاجتماع التطبيقي لكنها منفصلة عنه. كما ان للالكترونيات علاقة وثيقة بالكهرباء لكنها منفصلة عنها.

ويمكن الاستعانة بالبروفيسور البرت اليس احد اشهر رموز الابيستيمولوجيا لتوضيح منهجيتها وفق النموذج التالي:

»أ-ب-ج« حيث ان »أ« يمثل الحدث و»ج« يمثل الاستجابة او ردة الفعل التي تصدر عن الفرد او الجماعة، اما »ب« فتمثل التقاليد والبنية النفسية والفسيولوجية والخلفية الثقافية والمعتقدات الدينية والقيم التي يؤمن بها الفرد.. الخ...

اي ان »ب« تؤثر في مخرجات »أ« باتجاه »ج« لان الاستجابة لا تتشكل وتأخذ صيغة ما الا بعد مرور الحدث »أ« في مصفاة »ب« وحدوث التفاعل السوسيولوجي وصولا الى »ج«.

والحدث بالطبع شيء مادي او معنوي. اما البنية المعرفية »الابيستيمولوجي« فهي تجريدية اذا صح التعبير، انها مجموعة عوامل تدفع الانسان الى طريقة معينة في التفكير والاستنتاج، ومن نافلة القول ان الاستجابة للحدث لا تكون واحدة بالنسبة لشخصين من حضارتين مختلفتين او من دولتين ليستا على نفس الدرجة من التقدم والرقي المادي والروحي بما في ذلك سيادة القانون والديمقراطية.

والابيستيمولوجيا العربية برأي المفكر المغربي محمد عابد الجابري تنطوي على كثير من الغيبيات والتابوهات الدينية والتراثية مثل غطاء الرأس للمرأة او الخوف من الحسد او من الانخراط في العمل السياسي وخاصة في الاحزاب المعارضة .. الخ..

ولزيادة التبسيط يمكن توضيح الابيستيمولوجيا بشكل رياضي كالتالي: الحدث »أ« * البنية المعرفية »ب«= المخرجات التي تحدد ماهية الاستجابة واتجاهها »ج« ولنضرب مثلا بسيطا على ذلك:

1- سيارة مسرعة تدهس عدنان وتطرحه ارضا هذا هو الحدث »أ«.

2- محمود يشاهد الحادث من بعد ولم يتمكن من تحديد رقم السيارة او نوعها. فيفكر بالقيام بما يمليه عليه الواجب اي حمل الجريح عدنان الى اقرب مستشفى لكنه يتردد، هذه هي الاستجابة »ج«

3- جرت التقاليد العشائرية وحتى بعض احكام القانون وانظمة السير باعتبار محمود مشبوها وربما يتم اعتقاله الى حين التأكد من براءته، ولذلك يغير محمود وجهة سيره ويترك عدنان جريحا على الشارع فيموت بعد ساعة نتيجة نزيف داخلي كان بالامكان وقفه لو تم نقله الى المستشفى مباشرة بعد الحادث.

واذا طبقنا النظرية المعرفية على الشعب العربي بشكل عام لعرفنا الكثير عن السلوكيات والمواقف العربية..

ان نصف المساجين في معظم الاقطار العربية سجناء رأي، اي انهم معارضون لتوجهات حكوماتهم السياسية وربما الاجتماعية وهذا ما يفسر عزوف مواطني تلك الدول عن الانخراط في الاحزاب او العمل السياسي بما في ذلك عدم الاهتمام بالانتخابات والادلاء باصواتهم.. الخ.

https://sevenseas.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى